حاولت كثيراُ أن أتعرف على ذلك الإحساس الذى ينتاب المرأه وفى حياتها رحل بغض النظر عن صفته؛ قد يكون الاب أو الاخ أو الصدبق أو الحبيب أو الزوج. ما يهم هو أن يكون متواجداً و فاعلاً وليس استكمالاُ لمظهر اجتماعى فى مجتمع اختلت موازينه كمجتمعنا.
أحول ان الخص بعض المواقف التى تجعل العلاقة مغيرة لحياة المرأه دون أن احدد العلاقة فى اطار تلك المواقف.
أن يكون لى رجلاً:
- أن أشرق
- أن أكون بشوشة
- أن يسألنى الناس عن سر ثقتى بنفسى
- أن اتحرر مما يكبل عقلى
- أن استمتع بوقتى مع الأخرين حتى ولو لم تكن معى
- أن أبتسم دون سبب إلا انى تذكرتك
- أن يزول همى وقلقى بمجرد جلوسنا حتى ولو لم نتبادل الأحاديث
- أن أحدثك عن دون ان يمر كلامى على مقص الرقيب
- أن أرتدى ما أريد وما يعجبنى
- ألا أقلق بشأن ما على فعله لأنك بجانبى
- ألا اخاف وأنا وحدى لأنى لست وحيدة
- ألا أحتاج منك تبريراً لغيابك لأنى أتفهم ظروفك
- ألا تحتاج منى تبريراً
- أن أعرف الغيرة
أحول ان الخص بعض المواقف التى تجعل العلاقة مغيرة لحياة المرأه دون أن احدد العلاقة فى اطار تلك المواقف.
أن يكون لى رجلاً:
- أن أشرق
- أن أكون بشوشة
- أن يسألنى الناس عن سر ثقتى بنفسى
- أن اتحرر مما يكبل عقلى
- أن استمتع بوقتى مع الأخرين حتى ولو لم تكن معى
- أن أبتسم دون سبب إلا انى تذكرتك
- أن يزول همى وقلقى بمجرد جلوسنا حتى ولو لم نتبادل الأحاديث
- أن أحدثك عن دون ان يمر كلامى على مقص الرقيب
- أن أرتدى ما أريد وما يعجبنى
- ألا أقلق بشأن ما على فعله لأنك بجانبى
- ألا اخاف وأنا وحدى لأنى لست وحيدة
- ألا أحتاج منك تبريراً لغيابك لأنى أتفهم ظروفك
- ألا تحتاج منى تبريراً
- أن أعرف الغيرة
No comments:
Post a Comment